عربيَّة وعالميَّة - كورة نيوز

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
عربيَّة وعالميَّة - كورة نيوز, اليوم الأربعاء 2 يوليو 2025 12:36 صباحاً

الرئيس البولندي: لا يمكن مناقشة انضمام أوكرانيا إلى «الناتو» قال الرئيس البولندي المنتخب، كارول نافروتسكي، أمس، إنَّ انضمام أوكرانيا إلى حلف «الناتو» أمر غير جدير بالنقاش في الوقت الراهن، ولا توجد أيُّ إمكانيَّة لانضمام أوكرانيا إلى «الناتو»؛ لأنَّها في حالة حرب. وقال نافروتسكي في مقابلة مع قناة «بولسات» التلفزيونيَّة: «لا توجد حاليًّا أيُّ إمكانيَّة لانضمام أوكرانيا إلى حلف «الناتو». إنَّها في حالة حرب. وهذا من شأنه أنْ يدفع جميع دول «الناتو» إلى المشاركة في الحرب. لذا، لا يوجد ما يناقش في هذا الصدد». وفي الوقت نفسه، يعارض نافروتسكي أيضًا انضمام أوكرانيا غير المشروط إلى الاتحاد الأوروبي. أكد المتحدث باسم الرئاسة الروسية (الكرملين) دميتري بيسكوف، أمس، أنَّ روسيا سترسل دعوة إلى السلطات الجديدة في سوريا لحضور القمة الروسية العربيَّة الأولى المقرر عقدها، في منتصف أكتوبر المقبل، في العاصمة الروسيَّة موسكو. وقال بيسكوف للصحفيين، ردًّا على سؤال عمَّا إذا كان الكرملين يتوقع حضور القيادة السوريَّة الجديدة للقمة الروسيَّة العربية الأولى في موسكو: «بالطبع، سيتم إرسال مثل هذه الدعوات». وأكد بيسكوف أنَّ روسيا تحافظ على علاقاتها مع القيادة السوريَّة الحاليَّة، وأنَّ لموسكو مصالحها الخاصة، وأضاف: «نحافظ على علاقاتنا مع القيادة السوريَّة الحاليَّة، وسنواصل ذلك. لدينا مصالحنا الخاصة في سوريا». الجيش يتصدَّى لهجوم على مروي والدبة نقص التمويل يعرِّض ملايين اللاجئين السودانيين للهلاك الخرطوم - العربيَّة ــ وكالات أعلن الجيش السوداني، أمس، تصدِّيه لهجوم بالمسيرات شنَّته قوات الدعم السريع على مدينتي مروي والدبة بالولاية الشماليَّة. وقالت الفرقة التاسعة عشرة مشاة التابعة للجيش بمدينة مروي: إنَّ قواتها تصدَّت عبر المضادات الأرضيَّة لعدد من المسيَّرات الانتحاريَّة، أطلقتها قوات الدعم السريع، واستهدفت بها قاعدة مروي الجويَّة. ويأتي ذلك فيما حذَّرت الأمم المتحدة من أنَّ نقص التمويل يعرِّض ملايين السودانيين النازحين في دول الجوار إلى مزيد من الجوع وسوء التغذية، مع توقف المساعدات الحيويَّة. وتسبَّبت الحرب التي تعصف بالسودان منذ أبريل 2023، في نزوح أكثر من 13 مليون شخص هربوا من العنف والجوع، منهم أربعة ملايين في دول الجوار. وحذَّر منسق الطوارئ لأزمة السودان في برنامج الأغذية العالمي شون هيوز، من أنَّ «ملايين الأشخاص الذين فروا من السودان يعتمدون بالكامل على دعم برنامج الأغذية العالمي، لكن من دون تمويل إضافي، فسنضطر لخفض المساعدات الغذائيَّة أكثر». وأضاف: «سيترك ذلك العائلات الأكثر عرضة للخطر، وخصوصًا الأطفال، أمام خطر الجوع وسوء التغذية المتزايدة». ووصف الوضع بأنَّه «أزمة إقليميَّة شاملة تمتد لدول تعاني بالفعل من انعدام حاد في الأمن الغذائي والنزاع»، مشيرًا إلى أنَّ الكثير من اللاجئين السودانيين يعتمدون بشكل أساس على مساعدات الأمم المتحدة. وأعلن برنامج الأغذية العالمي في أبريل انخفاض تمويل المانحين لعام 2025 بنسبة 40%، مقارنةً بالعام الماضي، بينما حصل مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانيَّة -حتى الآن- على 14.4% فقط من التمويل المطلوب لبرنامج المساعدات في السودان. ونوَّه برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة في بيان، الاثنين، إلى أنَّ المساعدات المخصصة للنازحين السودانيين في إثيوبيا، ومصر، وليبيا، وجمهوريَّة إفريقيا الوسطى «قد تتوقَّف تمامًا خلال الأشهر المقبلة مع نفاد الموارد». وتستضيف مصر نحو 1.5 مليون لاجئ سوداني، يتلقون المساعدات من جهات أمميَّة بينها برنامج الأغذية العالمي، والمفوضيَّة العُليا للاجئين. وبحسب بيانات برنامج الأغذية العالمي، انقطعت المساعدات عن 85 ألفًا من مستحقيها بين اللاجئين في مصر، بانخفاض بنسبة 36% مقارنة بما قبل أبريل. وما لم يتم ضخ المزيد من الموارد، فسيضطر البرنامج لقطع المساعدات عن معظم مَن هم أكثر احتياجًا مع حلول أغسطس، بحسب البيان. وفي السودان، يعيش أكثر من ثمانية ملايين شخص على شفا المجاعة، بحسب التقديرات، بينما يعاني 25 مليونًا من انعدام حاد للأمن الغذائي. باكستان تتجه لتمديد المهلة المحدَّدة للاجئين الأفغان تتجه السلطات في باكستان، لتمديد المهلة المحددة لمغادرة مليون و400 ألف لاجئ أفغاني، يعيشون بشكل قانوني داخل البلاد. ويثير أيُّ تمديد توافق عليه الحكومة شعورًا كبيرًا بالارتياح لدى أولئك الذين طُلبت منهم في السابق العودة إلى أفغانستان بحلول 30 يونيو الماضي، وفق مسؤولين في الحكومة والأمن، أشاروا إلى أنَّ القرار اتخذ خلال اجتماع مجلس الوزراء. يُذكر أنَّ باكستان أطلقت عام 2023 حملة مثيرة للجدل ضد الأجانب، الذين قالت إنَّهم يقيمون في البلاد بشكل غير قانوني، وغالبيتهم من الأفغان. وقد فرَّ ملايين الأفغان من بلادهم على مدى العقود الماضية؛ هربًا من الحرب أو الفقر. وقال المسؤولون، الذين تحدثوا -شريطة عدم الكشف عن هوياتهم؛ لأنَّهم غير مخوَّلين التَّصريح لوسائل الإعلام- إنَّ التمديد المقترح يهدف إلى منح اللاجئين مزيدًا من الوقت لتسوية شؤونهم الشخصيَّة في باكستان، مثل بيع الممتلكات، أو إنهاء الأعمال التجاريَّة، قبل العودة إلى أفغانستان بطريقة منظمة وكريمة، وفق تقرير من وكالة «أسوشييتد برس». أمن القارة الأوروبية أولوية الرئاسة الدنماركية للاتحاد الأوروبي تولَّت الدنمارك أمس، الرئاسة الدوريَّة للاتحاد الأوروبي وعلى رأس أولوياتها أمن القارة، ولاسيَّما تنفيذ قرار زيادة الإنفاق العسكريِّ الذي اتُّخذ مؤخَّرًا في الحلف الأطلسي. وقالت رئيسة الوزراء ميته فريدريكسن في مقابلة نشرتها صحيفة «بوليتيكن» الدنماركيَّة «تم التأكيد بوضوح على أنَّ الأمن هو الأولويَّة المطلقة». وأضافت «لدينا الآن هدف جديد للحلف الأطلسي تم إقراره. من أجل أنْ يتحقق ذلك، علينا إعادة تسليح أوروبا. وبمجرَّد أنْ يصبح هدف الناتو قائمًا، تكون معظم المسائل الأخرى من شأن سياسة الاتحاد الأوروبي». وتعهَّدت دول الحلف الأطلسي الـ32 في نهاية يونيو باستثمار 5% من ناتجها المحلي الإجمالي السنوي في مجال الأمن بحلول عام 2035، من ضمنها ما لا يقل عن 3,5% للإنفاق العسكري، و1,5% إضافيَّة للأمن الأوسع مثل «حماية البنى التحتيَّة الحيويَّة»، والأمن السيبراني. وهو هدف اعتبرته إسبانيا «غير عقلاني»، مطالبة بقدر من المرونة. كردستان العراق - متابعات يبدأ عناصر من حزب العمال الكردستاني تسليم أسلحتهم، بدءًا من 3 يوليو خلال مراسم تقام في مدينة السليمانية بإقليم كردستان العراق، وفق ما أفادت به قناة «روداو» الكرديَّة نقلًا عن مصدرَين مطَّلعَين. وتأتي الخطوة بعد أسابيع على إعلان الحزب إنهاء النزاع المسلح المستمر منذ أكثر من أربعة عقود، في ما اعتُبر بادرة حُسن نيَّة قد تمهِّد لتسوية سياسية مع أنقرة. ونقلت «روداو» عن مصدرَين في إقليم كردستان العراق، أنَّ ما بين 20 و30 مقاتلًا من الحزب سيقومون بتسليم أسلحتهم في الفترة الممتدة بين 3 و10 يوليو، في خطوة وصفت أنَّها «إجراء لبناء الثقة»، و»بادرة حُسن نيَّة» للمضي قدمًا في عملية المصالحة مع تركيا. وبحسب القناة، سيُقام الحدث في السليمانيَّة، ثاني كُبْرى مدن الإقليم، حيث أمضى غالبية مقاتلي الحزب السنوات العشر الماضية متمركزين في جبال شمال العراق، وهي المنطقة التي تقيم فيها أنقرة قواعد عسكريَّة لمحاربة التنظيم المصنَّف إرهابيًّا من قِبل تركيا، والولايات المتحدة، والاتحاد الأوروبي. وجاء قرار الحزب بعد نحو ستة أسابيع من إعلان إنهاء النزاع المسلَّح، الذي أودى بحياة أكثر من 40 ألف شخص، واستجابة لدعوة وجهها في فبراير الماضي مؤسس الحزب عبدالله أوجلان، المعتقل منذ عام 1999 في جزيرة إيمرالي قبالة إسطنبول، والذي يُتوقَّع أنْ يوجه رسالة جديدة خلال الأيام المقبلة. وأفاد المصدرَان أنَّ المقاتلين، بعد تسليم أسلحتهم، سيعودون إلى قواعدهم «غير مسلَّحين»، نافين تقارير تحدثت عن احتجازهم داخل مدن كرديَّة. وقال أحد المصدرَين إنَّ «المقاتلين سيعودون إلى قواعدهم بعد تسليم أسلحتهم. من غير الوارد أنْ يتم إرسالهم إلى أي مدينة». وتأمل الأوساط الكرديَّة في تركيا أنْ تساهم هذه الخطوة في إطلاق حوار سياسيٍّ جديد مع الحكومة التركيَّة، يفتح المجال أمام انفتاح أوسع تجاه الأكراد الذين يشكِّلون نحو 20 بالمئة من سكان البلاد البالغ عددهم 85 مليون نسمة. وفي السياق ذاته، أعلن حزب «المساواة وديمقراطيَّة الشعوب» (ديم) المؤيد للأكراد أنَّ وفدًا منه سيلتقي الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في 8 أو 9 يوليو، في إطار مساعٍ سياسيَّة تُعيد إحياء قنوات التواصل مع أوجلان. وقال نائب رئيس الكتلة البرلمانيَّة للحزب سيزاي تيميلي إنَّ الوفد سيتوجه بعد اللقاء إلى الأحزاب السياسيَّة، ثم إلى إيمرالي. من جهته، عبَّر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن ارتياحه للتطورات الأخيرة، قائلًا عقب اجتماع لمجلس الوزراء الإثنين: «نحن سعداء بالتقدم الذي أُحرز في وقت قصير في جهود تحرير تركيا من الإرهاب». وأضاف إنَّ «الأحداث الأخيرة في منطقتنا أكَّدت مدى دقة وإستراتيجيَّة هذه العملية»، في إشارة إلى التغيرات الإقليميَّة المتسارعة منذ اندلاع الحرب في قطاع غزَّة. مراسم في كردستان العراق حزب العمال الكردستاني يبدأ تسليم أسلحته.. غدًا
إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق